وتتوقع الأسواق المالية أن تقرير مؤشر أسعار المستهلكين لشهر ديسمبر سيظهر مزيدًا من التراجع في ضغوط الأسعار، مما يدعم حالة تشديد أقل حدة من البنك المركزي.
في غضون ذلك، حافظ مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي موقفهم المتشدد هذا الأسبوع، حيث قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن “استعادة استقرار الأسعار عندما يكون التضخم مرتفعاً يمكن أن يتطلب إجراءات غير شائعة على المدى القصير حيث نرفع أسعار الفائدة لإبطاء الاقتصاد”.
وفي وقت كتابة هذا الخبر، تراجع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات منافسة له- بنسبة –0.07% وصولاً إلى 103.11.