وقالت لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة إن “أزمة البنوك قد تؤدي إلى ركود في وقت لاحق من العام الجاري”، وفقا لما ذكرته نتائج اجتماع الفيدرالي في مارس الماضي.
وقالت النتائج إن بعض المشاركين في الاجتماع الماضي للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة في مارس الماضي أبدوا رغبتهم في “الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير”.
ومنذ ظهور أزمة البنوك على السطح، بانهيار بنك سيليكون فالي، يظهر الدولار الأمريكي حساسية مفرطة تجاه الحديث عن هذه الأزمة، لاسيما الحديث عن تطورات سلبية أو سلبيات محتملة قد تلحق بالقطاع المصرفي جرائها، وهو ما حدث في نتائج اجتماع الفيدرالي الصادرة الأربعاء.